أظهرت الأبحاث الجديدة التي أجرتها مجموعة سي بي ريتشارد إليس أن المشترين بمنطقة الشرق الأوسط قد شكلوا نسبة 16% من مبيعات العقارات بوسط لندن في الربع الأخير من عام 2011 ، مقارنة بنسبة مشتريات بلغت 3% في الربع الأول من العام نفسه ، وقد ساهم الطلب المتزايد من المستثمرين بالخارج في الحفاظ على الضغط المتصاعد لأسعار المنازل في وسط لندن التي بلغت حاليا 16% أكثر من أعلى نسبة محققة عام 2007.المصدر شقق للبيع
ويبلغ متوسط سعر المنزل في وسط لندن الآن 820.2 ألف جنيه إسترليني ، بعدما زادت الأسعار بنسبة 2.3% في الربع الأول من عام 2012 ، بحسب ما ذكرت القبس الكويتية ، ويعكس أداء سوق العقارات السكنية في لندن جزئيا وجود نسبة كبيرة من مشتري الأملاك الأثرياء غير المقيدين بالرهن العقاري ، ولا تزال دول جنوب شرق آسيا تتصدر الطلب على العقارات السكنية حديثة البناء في وسط لندن ، ولكن يبدو أن المشترين بالشرق الأوسط في طريقهم للعودة من جديد
وكذلك يتدفق رأس المال بمعدل ثابت إلى مراكز الشرق الأوسط المالية ، ونحن نتوقع أن يؤدي ذلك إلى توجيه جزء كبير منها إلى سوق العقارات السكنية في لندن ، ومما لا شك فيه أن انخفاض قيمة الجنيه الإسترليني تعد من الدوافع الرئيسة وراء الطلب القوي على العقارات. فعلى مدار الاعوام الأربعة السابقة ، انخفض سعر الجنيه الإسترليني بنسبة 32.5% مقابل الريال السعودي على سبيل المثال مما أثر سلبا على تراجع أسعار العقارات بنسبة الثلث.
وقد تصاعدت المخاوف من تراجع الطلب على المنازل التي يزيد سعرها على 2 مليون جنيه إسترليني بسبب فرض نسبة 7% كرسوم فضلا عن نسبة 15% الجديدة التي يتحتم على المشترين أدائها عند الشراء من قنوات الشراء الخاصة التي عادة ما يستخدمها المشترون من الخارج.
ويبلغ متوسط سعر المنزل في وسط لندن الآن 820.2 ألف جنيه إسترليني ، بعدما زادت الأسعار بنسبة 2.3% في الربع الأول من عام 2012 ، بحسب ما ذكرت القبس الكويتية ، ويعكس أداء سوق العقارات السكنية في لندن جزئيا وجود نسبة كبيرة من مشتري الأملاك الأثرياء غير المقيدين بالرهن العقاري ، ولا تزال دول جنوب شرق آسيا تتصدر الطلب على العقارات السكنية حديثة البناء في وسط لندن ، ولكن يبدو أن المشترين بالشرق الأوسط في طريقهم للعودة من جديد
وكذلك يتدفق رأس المال بمعدل ثابت إلى مراكز الشرق الأوسط المالية ، ونحن نتوقع أن يؤدي ذلك إلى توجيه جزء كبير منها إلى سوق العقارات السكنية في لندن ، ومما لا شك فيه أن انخفاض قيمة الجنيه الإسترليني تعد من الدوافع الرئيسة وراء الطلب القوي على العقارات. فعلى مدار الاعوام الأربعة السابقة ، انخفض سعر الجنيه الإسترليني بنسبة 32.5% مقابل الريال السعودي على سبيل المثال مما أثر سلبا على تراجع أسعار العقارات بنسبة الثلث.
وقد تصاعدت المخاوف من تراجع الطلب على المنازل التي يزيد سعرها على 2 مليون جنيه إسترليني بسبب فرض نسبة 7% كرسوم فضلا عن نسبة 15% الجديدة التي يتحتم على المشترين أدائها عند الشراء من قنوات الشراء الخاصة التي عادة ما يستخدمها المشترون من الخارج.
0 التعليقات:
إرسال تعليق